أهمية البحث العلمي:
تكمن هذه الأهمية في الآتي:
· البحث العلمي يمثل الأداة التي توصلنا إلى فهم حقائق الأشياء، ومعرفة العلاقات بين المتغيرات المتعددة، من خلال الإجابة على التساؤلات، وحل المشكلات لظاهرة معينة، ومن ثمّ تفسيرها تفسيرًا علميًّا دقيقًا لمعرفة الحلول المستقبلية المناسبة لتلك الظاهرة، من خلال النتائج التي يتوصل إليها الباحث([1]).
·
البحث العلمي يثري المجتمع بالمعلومات والمعارف في مختلف الفنون، فيزيد من
نموه وتطويره بما يواكب السباق الفكري والحضاري بين الأمم([2]).
·
البحث العلمي تغذية العقل الإنساني وتزويده بالعلوم والمعارف الجديدة
والحديثة الاستكشاف
·
يساهم في استمرارية ومداومة النهضة الحضارية للبشرية.
·
إبقاء البشرية في حالة التنمية والتطور المستمرة.
·
تغذية وتنمية المعارف والعلوم الفردية والجماعية للعديد من الإدارات
والجماعات والمجتمعات المختلفة.
·
تدريب الأفراد على اتقان العديد من المهارات في العديد من
المجالات، واكتشاف العديد من الأفكار والمعارف الجديدة في المجالات العلمية
والثقافية.
·
إرساء تقاليد البحث العلمي في الحوار والنقاش والتثاقف والتحاور، والجدال
والتعاطي مع الآراء والأفكار والرؤى، ومن ثم تقييمها، والحكم عليها.
·
تعويد العقل البشري على التمرين والتدريب المستمر للرفع من كفاءة قواه
العقلية التي كرمه الله بها على سائر المخلوقات([3]).