مدرسه الاستشراق الانجليزيه والتيارات الاسلاميه الحديثه (ارنولد،مرجليوت،جب)

اشتمل الفصل الاول على تعريف كلمه الاستشراق لفظا واصطلاحا مع وضع تحديدات الشرق الذى يكون مجال العمل الاستشراقى وكذلك التعرض لتعريف من هو المستشرق وخصص الفصل الثانى للكلام عن بدايه اتصال الغرب بالشرق وبيان اول خصومه سياسيه بينهما ودور الحروب الصليبيه فى معرفه الغرب بالشرق ويشمل الفصل الثالث على الحديث عن بدايه الاستشراق واستعراض راى علماء الشرق والغرب فى هذه البدايه ثم راى الباحث فيها ثم تقسيم مراحل الاستشراق الى ثلاث مراحل والحديث عن كل مرحله على حده وفى الفصل الرابع عينت الدراسه ببيان ارتباط كل من الاستشراق والتبشير ثم بيان ارتباط الاستشراق فى العصور الحديثه بالسياسه والاستعمار ودوره فى انحلال وزوال الخلافه الاسلاميه كما اشتمل هذا الفصل على علاقه الاستشراق بالتراث الاسلامى وفى الفصل الخامس وقفت الدراسه عند توضيح سمات الاستشراق كما تناول هذا الفصل السمات التاريخيه والاقتصاديه والنفسيه والايدلوجيه للاستشراق واختص الفصل السادس بالحديث عن الاستشراق الانجليزى وتوضيح تطوره على مر العصور وبيان اهم كراسى للغات فى الجامعات الانجليزيه واهم المكتبات التى تهتم بالشرق وكذلك اهم دور النشر الشرقيه فى انجلترا وتحدث الفصل السابع عن توماس ارنولد حياته واعماله وتقنيد بعض اخطاؤه فى ترقيم بعض الايات وتخريج الاحاديث وكذلك تقنيد رايه فى انتشار الاسلام والخلافه ويساله الفصل بين الدين والدوله وفى الفصل الثامن تم الحديث عن داقيد صمويل مرجليوث- حياته واعماله وتوضيح موقفه من بعض النصوص القرانيه وكذلك رايه فى بعض الفرائض الاسلاميه وتصدى الفصل التاسع لتقنيد راى دافيد صمويل مرجليوت فى شخصيته الرسول صلى الله عليه وسلم وتعدد زوجاته اما الفصل العاشر والاخير فقد تناول الحديث عن السير هاملثون جب- حياته واعماله وعن بعض اخطاؤه فى ترقيم بعض ايات الكتاب ثم تقنيد رايه فى مساله التشكيك فى الوحى والقول ببشرته وكذلك تقنيد رايه فى مساله قيام الفكر الاسلامى على اساس من فلسفات الغرب.